الاثنين، 5 مايو 2014

القرآن والوقت

اشتكت إحداهن من ضيق الوقت، وأنها لا تجد وقتًا لتقرأ وردها اليومي من القرآن الكريم ؛ بسبب أطفالها وكثرة مشاغلها وقلة نومها.

فقالت لها أستاذة فاضلة
                
            كلامًا مؤثرا :

لا تجعلي للقرآن فضلة وقتكِ، وحسب فراغكِ. فمتى ما فرغتِ من أعمالِ يومكِ، بدأتِ به!
والغالب أنكِ لن تبدئي.

لكن القرآن (( عزيز )) اجعلي له الوقت الأهم في يومك، ابدئي فيه حتى لو كان عندك أعمال كثيرة !
تخلّي عن وقت راحتك ونومكِ من أجله..
وسترين البركة والتيسير في باقي يومكِ..
�� ﻟﺴﺖَ ﻣﻀﻄﺮًﺍ ﻟﻠﺒﺤﺚِ ﻓﻲ ﺃﻗﺎﺻﻲ ﻳﻮﻣﻚ ﻋﻦ ﻭﻗﺖٍ ﺗﻤﻨﺤﻪُ ﻛﺘﺎﺏ ﺍﻟﻠﻪ
ﻓﻤﻌﻪُ ﺳﻴَﺄﺗﻲ ﺍﻟﻮﻗﺖ !! ��ﻓﻘﻂ تحتاج ﺃﻥ ﺗَﻌﻘِﺪ ﻧﻴﺔً ﺻﺎﺩﻗﺔً ﻓﻲ ﻗﻠﺒﻚ ، ﻭﺗﻤﺪﻥَّ ﻳﺪﻳﻚ ﺇﻟﻴﻪ ﻭ ﺳَﺘﻬﻄﻠﻚ ﺍﻟﺒَﺮﻛﺔ


.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق