الخميس، 12 يونيو 2014

كتاب أون لاين

.. مدرسة لتحفيظ القرآن من خلال الانترنت اسمه "كُتّاب أونلاين"  بحيث أى حد عايز يحفظ قرآن أو يتعلم يقرأ القرآن قراءة صحيحة يقدر يتعلم ويحفظ وهو قاعد فبيته سواء أطفال أو كبار رجال ونساء .. فى ميعاد الحصة بتاعتك اللى انت بتحددها بنفسك بتدخل فصل أونلاين بتلاقى فيه الشيخ/ الشيخة منتظرك فى الميعاد وبتقدر تتواصل معاه صوت وصورة وكتابة دا غير انه بيبقى معاه ادوات تانية تساعده انه يوصلك المعلومة .. الموضوع هيوفر عليك وقت وجهد وفى حرية فاختيار المواعيد اللى تناسبك أو تناسب أطفالك دا غير ان الأولاد هتبقى بتحفظ تحت عينك فالبيت من غير ما تحتاج انك تجيب حد غريب مخصوص للبيت وعلى ايد مشايخ متخصصين وكمان فى محفظات ومعلمات للنساء .. جرب مجاناً الأول ولو عجبتك الفكرة ابقى كمل .. دا رقم التليفون للاستفسار ولحجز الحصص المجانية للتجربة 01060054921 و دا الموقع
www.kottaabonline.com
https://www.facebook.com/kottaab.online
حتى لو انت مش ناوى تبدأ دلوقتى .. انسخ الرسالة دى وابعتها لكل معارفك وانشر الفكرة يمكن حد يحفظ أو يتعلم القرآن بسببك وهيبقى كله فى ميزان حسناتك لأنك دليته على الطريق .. وفانتظار رأيك وملاحظاتك ودعواتك

الاثنين، 2 يونيو 2014

جلد الفاجر وعجز الثقة!

قال شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله :
اجتماع القوة والأمانة في الناس :
قليل
ولهذا كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول
اللهم أشكو إليك :
▪ جَلَد الفاجر
▪ وعجْز الثقة .
[ الفتاوى (٢٥٤/٢٨) ]

!قال الإمام ابن القيم رحمه الله   !:
"وأي دين وأي خير فيمن يرى محارم الله تنتهك
وحدوده تضاع
ودينه يترك،
وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم يرغب عنها،
وهو بارد القلب، ساكت اللسان، شيطان أخرس،
كما أن المتكلم بالباطل شيطان ناطق، وهل بلية الدين إلا من هؤلاء؟!
الذين إذا سلمت لهم مآكلهم ورياساتهم فلا مبالاة بما جرى على الدين! وخيارهم المتحزن المتلمظ،
ولو نوزع في بعض ما فيه غضاضة عليه في جاهه أو ماله، بذل وتبذل وجد واجتهد،
واستعمل مراتب الإنكار الثلاثة بحسب وسعه! وهؤلاء مع سقوطهم من عين الله، ومقت الله لهم، قد بلوا في الدنيا بأعظم بلية تكون وهم لا يشعرون، وهو موت القلوب،
فإن القلب كلما كانت حياته أتم، كان غضبه لله ورسوله أقوى، وانتصاره للدين أكمل"!!!
[إعلام الموقعين عن رب العالمين:ج2- ص176،177]

عبارات أعجبتني للأستاذة




·         من أعظم أسباب الهداية تدبر القرآن، هذا القرآن نزل من أجل أن تهتدي، لتخرج أنت من الظلمات إلى النور، يخرجك الله عز وجل بهذا القرآن
لكن هل هذا النور الذي به تكشف حال العالم وبه تفهم من أنت ومن هم، يمكن أن يأتيك بلا عون من الله؟

·         نلاحظ أن صفة الرحمة مقترنة باعتقادك القدرة، أي أنك تعتقد أن الله رحمن ذو رحمة واسعة وتعتقد أيضا أنه رحيم ذو رحمة واصلة فإذا آمنت بالرحمة والقدرة وقع منك الرجاء، فإذا تعلقت به عاملك برحمته وهو على كل شيء قدير، فأعطاك فوق ما تتمنى


·         لو تذكرنا ايام الله ورأينا كم نجانا وكم وفقنا وكم أعطانا، بتفاصيل هذا العطاء سنذكر أننا في يوم وقفنا فقراء ضعفاء محتاجين مشتاقين نتمنى هذا الشيء فيدبر لنا الله عز وجل
أعظم تدبير وأعجبه ونحن في غفلة عن تدبيره، وينقلنا بلطيف أقداره، وتمر علينا الأحداث ونحن لا نلتفت أن هذا ترتيب لكي نصل إلى مقصودنا ونحن في أحسن حال وبأحسن وضع، يُعطينا زائدا عما نريد، فلا نلتفت إلى لطيف تدبيره وما أن تنطوي الأحداث إلا ونجد أن الله عز وجل قد أعطانا فوق ما تمنينا،فتذكر دائما رحمة الله وقدرته فهو الذي يعطي سبحانه وتعالى مع انعدام الأسباب ومع ضعف الأسباب


·         لما تضيق عليك الأمور تزداد رجاء بالله فتطلب بل وإن فقدت شيئا من مطلوبك أو مرغوبك،
اعلم أن الجبر سيأتيك لا بد
إن اعطاك مقصودك او جبرك بخير منه ، ولا يجبر إلا بخير منه
فأنت لن تكون إلا رابحا برجائه، إما يعطيك مقصودك مع ضعف الأسباب، وإما يجبرك عن مقصودك بما هو أحسن منه،


·         إن الإيمان بالرسل من أركان الإيمان، وهو ركن ركين وحصن حصين مَن دخل فيه فتابع هؤلاء الأنبياء فاز واستقام وعرف الله وعامل الله بما يحبه الله من الثقة واليقين والتوكل والتعلق والرجاء’
إن الاعتكاف على دراسة سير الرسل من القرآن والسنة عبادة أيما عبادة


·         من درس إسم الوهاب:
(
إذا كان فى قلبك حسد فهذه منازعة لإسم الوهاب)
(
إذا نزع الله منك شىء أعطاه لك فأحسن الظن بالله ،فنزعه إما رحمة بك لسبب هو يعلمه،أو تكفير لبعض ذنوبك،أو لتربى نفسك لأن قلبك قاسى بهذه النعمة فينزعها منك حتى يلين قلبك)

(
لا تعامل ربك بالدقائق و الساعات،و لكن عامله بانه حكيم)









·         أسباب الثبات على التقوى:
1- استشعار عظمة الله عز وجل
2- الالتزام بالإحسان في الفرائض، ويلحقه النوافل
3- الصحبة الصالحة
4- ملاحظة نقاط ضعف النفس
5- كثرة الدعاء. "يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك"، (ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا)




·         تَخَلَّق تَعبُدا ولا تتخلق تملقا لأحد





·         كن واحدا لواحد
من اعتدى عليك ماذا تفعل معه؟
اطلب ممن سلطه عليك
افهم أنهم فقراء
يختبرك الله فيهم
لا تقف عند بابهم وتتذلل لهم
بل سلطهم الله فاطلب ممن سلطهم أن يدفعهم عنك
عامله كما أمر الله
واعلم أن من سلطه هو الله

·         ومن فعل لك معروفا
اشكره بلسانك وأنت في قرارة نفسك تعلم أن ما سخره إلا الله عزوجل


·         ما حق ولي الأمر
السمع والطاعة مادام لا يأمر بالمعصية
فإن أمر بالمعصية لا تعمل المعصية ولا تخرج على ولي الأمر


·         إذن ثلاثة أفعال في التعامل مع الناس
1-
هو اختبار -
2-
تعامل معه كما أمر الله-
3-
لا تتعلق به أن يعطيك أو يمنعك
كيف وصف الله علاقتك مع الناس؟
فتنة
وجعلنا بعضكم لبعض فتنة أتصبرون






·         كيف تعطي من حرمك؟؟
لأن من حرمك ساقط في حساباتك
فهو فقير

لأنك لا تعامل إلا الله
لأن ما يسعدك إلا الله
وما يفرج كربتك إلا الله
وما يجمع القلوب على محبتك إلا الله
وهؤلاء فتنة واختبار من الله
قال الله تعالى ( وأصلح بالهم )
إصلاح البال ليس بيد أحد وإنما بيد الله

عاملهم وأنت متق الله فيهم تعاملهم كما أمرك الله ثم ترجو النتيجة من الله عزوجل
ومن ذلك نفهم قول بن تيمية " العارف بالله معرفة حقيقية ما يرى له على أحد حقا
الذي امتن عليك في الحقيقة بالانفاق عليه هو الله
وأنك ترتجي الأجر من الله وأن الذي أتاك هو من عند الله
فأنت مهما أعطيت وأحسنت فالمحسن في الحقيقة هو الله

فالمعلم يجب عليه أن لا يرى أن على طلابه فضل
فإن عطاءك هو شكر لله
ولا تمتن على من تعطي




·         التوبة الكاملة للعبد من الذنب
هي التوبة التي لا تنقطع ، يعني كلما تذكرت الذنب كلما كان في قلبك الحرارة من ذلك الذنب
كلما زاد عمر الإنسان وهو سائر في الطريق المستقيم يزيد في قلبه الشعور برحمته وعطائه فيزيد في قلبه الحياء من الله
فكلما تذكرت الذنب السابق يزيد في قلبك الحياء من الله والشعور بحرارة الذنب ، الاستغفار ، الندم ، رد الحقوق اذا كان يتعلق بحقوق الخلق

 كلما حدث الندم سيجعلك تتوب ، تكرار الندم من علامات صدق التوبة ، كلما زادت حرارة الندم تتحول السئية لحسنة ، من آثار التوبة : وتكرارها وتكرار الندم تحويل السيئات لحسنات لذلك في الآية ( إلا أن تقطع قلوبهم ) في سورة التوبة




·         لما يكون غاية همومك أن يرضى هو وحده ستبذل كل جهدك ليرضى عنك سبحانه ، فوحّـــــــد همومك
لا تجعل لك هم إلا رضاه
لما يكون همك هو رضاه يكون رأس مالك هو وقتك وتستغني عن كل دورات تنظيم الوقت ، كل دقيقية تسأل نفسك هل الله راض عني الآن

·         اقبل ألا تهتم ولا تعتن إلا برضاه سبحانه ستجد سعادة وذهاب للهموم وصلاح للبال
ستعيش مرتاح ولذائذك إلى قدميك آتية لما تعيش تريد رضاه ، سيكون مايمر على خاطرك يأتيك به ، وهذا صورة مصغرة لما سيأتيك في الآخرة
نسأل الله أن يشرح صدورنا أن لايكون في قلوبنا إلا هو




·         أشد لحظات الضيق أولى لحظات الفرج إذا استسلمت لله عزوجل
وكنت من الصابرين الحافظين لأنفسهم عن ما يغضب الله عزوجل


·         قاعدة:
(
مع كثرة المسؤوليات يزيد الإنتاج ).


 



·         قال ميمون بن مهران:
(
لا يكون العبد تقياً حتى يكون لنفسه أشد محاسبة من الشريك لشريكه
ولهذا قيل: النفس كالشريك الخوّان إن لم تحاسبه ذهب بما لك )
----------------------

·         لا يمكن أن يخذلك الله و أنت صادق فحرر نيتك و انظر ماذا تفعل
و كن سندا خلفيا ،،
اسمعوا بناتي أنا أنصحكم هذه النصيحة أسأل الله أن تصل إلى قلوبكم قبل آذانكم و أن يرزقني الصدق و الإخلاص و يرزقكم إياه

كونوا سندا خلفيا للمشاريع و البرامج ،، قدموا ما تستطيعون و قولوا لهم انسبوه لأنفسكم نحن لا نريد اسما ،
نريد أن نخدم الدعوة
·         -------------
بناتي تجمعوا اجتمعوا ما دمتم من أهل التوحيد
لا تفرقكم البروز و إرادة الدنيا
اقبلوا بعضكم كما كنتم ، ثم ليهذب بعضكم بعضا
وإذا كانت صادقا تريد وجه الله لا يمكن أن يخذلك الله أبدا لا يمكن
وإن كانت نيتك خالصة لوجه الله بدون رياء ولا طلب العلو فلا تسأل عن الخير الذي يخرج منك وينفع الناس




·         ﴿وَلَقَدْ عَهِدْنَا إِلَى آَدَمَ مِنْ قَبْلُ فَنَسِيَ وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْمًا﴾
والإنسان يصيبه النقص لواحد من سببين :
1.
عدم عزمه على الرشد.
2.
أو عدم ثباته واستمراره على هذا العزم.
ولهذا دعا به النبي صلى الله عليه وسلم "اللهم إني أسألك الثبات في الأمر، والعزيمة على الرشد،.. الدعاء)


·         الاعتداء عليك أحد اختبارات التوحيد لك
لا تحرك مكرك ولا فكرك ولكن تحرك تعلقك بالله
خصوصا أنه كثيرا ما يصور لنا الشيطان أنه اعتدى علينا ونحن في الحقيقة لم يعتدى علينا
فتكون الننتيجة أن تتقدم فتعتدي على من اعتدى عليك فتصبح أنت ظالما فإذا تعلقت بالله لدفع مكرهم أتاهم من تحتهم وجعل مكرهم تمهيدا لرفعتك


·         الإستسلام لله غاية كل الشرائع فإذا استسلمت لله أعطاك مالا يخطر على بال