.. مدرسة لتحفيظ القرآن من خلال الانترنت اسمه "كُتّاب أونلاين" بحيث أى حد عايز يحفظ قرآن أو يتعلم يقرأ القرآن قراءة صحيحة يقدر يتعلم ويحفظ وهو قاعد فبيته سواء أطفال أو كبار رجال ونساء .. فى ميعاد الحصة بتاعتك اللى انت بتحددها بنفسك بتدخل فصل أونلاين بتلاقى فيه الشيخ/ الشيخة منتظرك فى الميعاد وبتقدر تتواصل معاه صوت وصورة وكتابة دا غير انه بيبقى معاه ادوات تانية تساعده انه يوصلك المعلومة .. الموضوع هيوفر عليك وقت وجهد وفى حرية فاختيار المواعيد اللى تناسبك أو تناسب أطفالك دا غير ان الأولاد هتبقى بتحفظ تحت عينك فالبيت من غير ما تحتاج انك تجيب حد غريب مخصوص للبيت وعلى ايد مشايخ متخصصين وكمان فى محفظات ومعلمات للنساء .. جرب مجاناً الأول ولو عجبتك الفكرة ابقى كمل .. دا رقم التليفون للاستفسار ولحجز الحصص المجانية للتجربة 01060054921 و دا الموقع
www.kottaabonline.com
https://www.facebook.com/kottaab.online
حتى لو انت مش ناوى تبدأ دلوقتى .. انسخ الرسالة دى وابعتها لكل معارفك وانشر الفكرة يمكن حد يحفظ أو يتعلم القرآن بسببك وهيبقى كله فى ميزان حسناتك لأنك دليته على الطريق .. وفانتظار رأيك وملاحظاتك ودعواتك
الخميس، 12 يونيو 2014
كتاب أون لاين
الاثنين، 2 يونيو 2014
جلد الفاجر وعجز الثقة!
قال شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله :
اجتماع القوة والأمانة في الناس :
قليل
ولهذا كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول
اللهم أشكو إليك :
▪ جَلَد الفاجر
▪ وعجْز الثقة .
[ الفتاوى (٢٥٤/٢٨) ]
!قال الإمام ابن القيم رحمه الله !:
"وأي دين وأي خير فيمن يرى محارم الله تنتهك
وحدوده تضاع
ودينه يترك،
وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم يرغب عنها،
وهو بارد القلب، ساكت اللسان، شيطان أخرس،
كما أن المتكلم بالباطل شيطان ناطق، وهل بلية الدين إلا من هؤلاء؟!
الذين إذا سلمت لهم مآكلهم ورياساتهم فلا مبالاة بما جرى على الدين! وخيارهم المتحزن المتلمظ،
ولو نوزع في بعض ما فيه غضاضة عليه في جاهه أو ماله، بذل وتبذل وجد واجتهد،
واستعمل مراتب الإنكار الثلاثة بحسب وسعه! وهؤلاء مع سقوطهم من عين الله، ومقت الله لهم، قد بلوا في الدنيا بأعظم بلية تكون وهم لا يشعرون، وهو موت القلوب،
فإن القلب كلما كانت حياته أتم، كان غضبه لله ورسوله أقوى، وانتصاره للدين أكمل"!!!
[إعلام الموقعين عن رب العالمين:ج2- ص176،177]
عبارات أعجبتني للأستاذة
(إذا كان فى قلبك حسد فهذه منازعة لإسم الوهاب)
(إذا نزع الله منك شىء أعطاه لك فأحسن الظن بالله ،فنزعه إما رحمة بك لسبب هو يعلمه،أو تكفير لبعض ذنوبك،أو لتربى نفسك لأن قلبك قاسى بهذه النعمة فينزعها منك حتى يلين قلبك)
(لا تعامل ربك بالدقائق و الساعات،و لكن عامله بانه حكيم)
اطلب ممن سلطه عليك
افهم أنهم فقراء
يختبرك الله فيهم
لا تقف عند بابهم وتتذلل لهم
بل سلطهم الله فاطلب ممن سلطهم أن يدفعهم عنك
واعلم أن من سلطه هو الله
اشكره بلسانك وأنت في قرارة نفسك تعلم أن ما سخره إلا الله عزوجل
السمع والطاعة مادام لا يأمر بالمعصية
فإن أمر بالمعصية لا تعمل المعصية ولا تخرج على ولي الأمر
1-هو اختبار -
2-تعامل معه كما أمر الله-
3-لا تتعلق به أن يعطيك أو يمنعك
فتنة
وجعلنا بعضكم لبعض فتنة أتصبرون
لأن من حرمك ساقط في حساباتك
فهو فقير
لأن ما يسعدك إلا الله
وما يفرج كربتك إلا الله
وما يجمع القلوب على محبتك إلا الله
وهؤلاء فتنة واختبار من الله
قال الله تعالى ( وأصلح بالهم )
إصلاح البال ليس بيد أحد وإنما بيد الله
ومن ذلك نفهم قول بن تيمية " العارف بالله معرفة حقيقية ما يرى له على أحد حقا
الذي امتن عليك في الحقيقة بالانفاق عليه هو الله
وأنك ترتجي الأجر من الله وأن الذي أتاك هو من عند الله
فأنت مهما أعطيت وأحسنت فالمحسن في الحقيقة هو الله
فإن عطاءك هو شكر لله
ولا تمتن على من تعطي
هي التوبة التي لا تنقطع ، يعني كلما تذكرت الذنب كلما كان في قلبك الحرارة من ذلك الذنب
كلما زاد عمر الإنسان وهو سائر في الطريق المستقيم يزيد في قلبه الشعور برحمته وعطائه فيزيد في قلبه الحياء من الله
فكلما تذكرت الذنب السابق يزيد في قلبك الحياء من الله والشعور بحرارة الذنب ، الاستغفار ، الندم ، رد الحقوق اذا كان يتعلق بحقوق الخلق
لا تجعل لك هم إلا رضاه
لما يكون همك هو رضاه يكون رأس مالك هو وقتك وتستغني عن كل دورات تنظيم الوقت ، كل دقيقية تسأل نفسك هل الله راض عني الآن
ستعيش مرتاح ولذائذك إلى قدميك آتية لما تعيش تريد رضاه ، سيكون مايمر على خاطرك يأتيك به ، وهذا صورة مصغرة لما سيأتيك في الآخرة
نسأل الله أن يشرح صدورنا أن لايكون في قلوبنا إلا هو
وكنت من الصابرين الحافظين لأنفسهم عن ما يغضب الله عزوجل
( مع كثرة المسؤوليات يزيد الإنتاج ).
( لا يكون العبد تقياً حتى يكون لنفسه أشد محاسبة من الشريك لشريكه
ولهذا قيل: النفس كالشريك الخوّان إن لم تحاسبه ذهب بما لك )
و كن سندا خلفيا ،،
اسمعوا بناتي أنا أنصحكم هذه النصيحة أسأل الله أن تصل إلى قلوبكم قبل آذانكم و أن يرزقني الصدق و الإخلاص و يرزقكم إياه
كونوا سندا خلفيا للمشاريع و البرامج ،، قدموا ما تستطيعون و قولوا لهم انسبوه لأنفسكم نحن لا نريد اسما ،
نريد أن نخدم الدعوة
بناتي تجمعوا اجتمعوا ما دمتم من أهل التوحيد
لا تفرقكم البروز و إرادة الدنيا
اقبلوا بعضكم كما كنتم ، ثم ليهذب بعضكم بعضا
وإذا كانت صادقا تريد وجه الله لا يمكن أن يخذلك الله أبدا لا يمكن
والإنسان يصيبه النقص لواحد من سببين :
1. عدم عزمه على الرشد.
2. أو عدم ثباته واستمراره على هذا العزم.
ولهذا دعا به النبي صلى الله عليه وسلم "اللهم إني أسألك الثبات في الأمر، والعزيمة على الرشد،.. الدعاء)
لا تحرك مكرك ولا فكرك ولكن تحرك تعلقك بالله
خصوصا أنه كثيرا ما يصور لنا الشيطان أنه اعتدى علينا ونحن في الحقيقة لم يعتدى علينا
فتكون الننتيجة أن تتقدم فتعتدي على من اعتدى عليك فتصبح أنت ظالما فإذا تعلقت بالله لدفع مكرهم أتاهم من تحتهم وجعل مكرهم تمهيدا لرفعتك